في زمان سحيق يحكى انه كانت هناك غابة كبيرة مترامية الاطراف حوت في ربوعها حيوانات على مختلف اشكالها وخلقتها ومن بين كل هذة الحيوانات كان هناك فارا عرف بذكائه وحكمتة العالية فقد كان يرقب كل حادثة وكل موقف ليحللة ويتعلم منه وكانت كثير من الحيوات تلجا الية عندما يقعون في المحن والازمات.
وفي يوم اجتمعت حيوانات الغابة كلها عند الفار وكان من بين هذة الحيوانات الاسد ملك الغابة الذى اتصف بالغرور والثقة الزائدة بالنفس
فطلب الاسد من الفار ان يبرهن على حكمتة فوافق الفار ولكن طلب من الاسد ان يعطية الامان فوافق الاسد
فقال الفار للاسد انت ملك الغابة واقوانا على الاطلاق ومع ذلك انا اتحداك انى استطيع قتلك خلال شهر
فضحك الاسد ضحكة مجللة وقال له انت تقتلنى انا خلال شهر حسنا ساوافق على التحدى ولكن ان لم تفعل ساقوم انا بقتلك بعد شهر.
وفي اليوم التالى بالليل حلم الاسد بحلما غريبا حيث راي نفسة وقد قتلة الفار وقام من نومه مفزوعا تجاهل الاسد هذا الحلم في البداية واعتبره اضغاث احلام ولكن كيف به يحلم بهذا حلما ان لم يكن سيقع فعلا وسيتحقق في الواقع والعجيب في الامر ان الحلم اصبح يتكرر كل يوم في الاسبوع الاول ورغم ان الاسد حاول تجاهل الامر في البداية الا ان الخوف بدا ينسل الى صدرة في الاسبوع الثانى وتطور الامر في الاسبوع الثالث بدات الهواجس تظهر على الاسد واخذ يحدث نفسة ماذا لو كان وعيد الفار صحيحا وان عمرى قارب على الانتهاء وان لديه خطة معينة للقضاء على.
وفي الاسبوع الرابع تملك الرعب من الاسد حتى انه لم يعد قادرا على تناول الطعام حتى جاء اليوم الموعود فدخلت الحيوانات على الاسد ووجدوه ميتا لقد مات الاسد خوفا من المجهول.
نعتبر من هذة القصة انه ينبغى على الانسان ان يعيش حياته ويتعامل مع واقعه كما هو ولا يتوجس المصائب او ينتظر وقوعها وينسج اوهام في مخيلتة تجعله عاجزا على التقدم للامام في حياته وتطوير ذاته فيقوم بما عليه ويترك التوفيق لله
وفي يوم اجتمعت حيوانات الغابة كلها عند الفار وكان من بين هذة الحيوانات الاسد ملك الغابة الذى اتصف بالغرور والثقة الزائدة بالنفس
فطلب الاسد من الفار ان يبرهن على حكمتة فوافق الفار ولكن طلب من الاسد ان يعطية الامان فوافق الاسد
فقال الفار للاسد انت ملك الغابة واقوانا على الاطلاق ومع ذلك انا اتحداك انى استطيع قتلك خلال شهر
فضحك الاسد ضحكة مجللة وقال له انت تقتلنى انا خلال شهر حسنا ساوافق على التحدى ولكن ان لم تفعل ساقوم انا بقتلك بعد شهر.
وفي اليوم التالى بالليل حلم الاسد بحلما غريبا حيث راي نفسة وقد قتلة الفار وقام من نومه مفزوعا تجاهل الاسد هذا الحلم في البداية واعتبره اضغاث احلام ولكن كيف به يحلم بهذا حلما ان لم يكن سيقع فعلا وسيتحقق في الواقع والعجيب في الامر ان الحلم اصبح يتكرر كل يوم في الاسبوع الاول ورغم ان الاسد حاول تجاهل الامر في البداية الا ان الخوف بدا ينسل الى صدرة في الاسبوع الثانى وتطور الامر في الاسبوع الثالث بدات الهواجس تظهر على الاسد واخذ يحدث نفسة ماذا لو كان وعيد الفار صحيحا وان عمرى قارب على الانتهاء وان لديه خطة معينة للقضاء على.
وفي الاسبوع الرابع تملك الرعب من الاسد حتى انه لم يعد قادرا على تناول الطعام حتى جاء اليوم الموعود فدخلت الحيوانات على الاسد ووجدوه ميتا لقد مات الاسد خوفا من المجهول.
نعتبر من هذة القصة انه ينبغى على الانسان ان يعيش حياته ويتعامل مع واقعه كما هو ولا يتوجس المصائب او ينتظر وقوعها وينسج اوهام في مخيلتة تجعله عاجزا على التقدم للامام في حياته وتطوير ذاته فيقوم بما عليه ويترك التوفيق لله
No comments:
Post a Comment